دور الخلية المصابة والخلية العارضة والفرق بين مصدر المستضد ( داخلي المنشأ او خارجي المنشأ) في مادة علوم الطبيعة والحياة الثالثة ثانوي لشعبتي علوم تجريبية و الرياضيات

لإزالة بعض اللبس الموجود عند بعض الاساتذة الكرام والتلاميذ حول
دور الخلية المصابة والخلية العارضة والفرق بين مصدر المستضد ( داخلي المنشأ او خارجي المنشأ) في مادة علوم الطبيعة والحياة الثالثة ثانوي لشعبتي علوم تجريبية و الرياضيات
كل خلية تعرض ببتيدات المستضد مرفقة ب HLAII نقول عنها خلية عارضة مثل البالعات الكبيرة , اللمفاويات LB وبعض الخلايا التيموسية , حيث مصدر هذه الببتيدات بروتينات لم تركب داخل هيولى الخلايا العارضة فمصدرهها خارجي .
ونقول عن المستضد ذات منشأ داخلي اذا تم تركيب بروتين شاد على مستوى هيولى الخلية فيجزأ بواسطة انزيمات الى ببتيدات ترتبط مع HLAI ويعرض هذا المعقد على سطح الخلية المصابة (المستهدفة) وكمثال على ذلك الخلية السرطانية فحدوث طفرة على مستواها فتصبح الخلية تركب بروتينات لا تنتمي الى الذات فتجزأ الى ببتيدات)(يعتبر ببتيد مستضدي) وتقدم وهي مرتبطة على HLAI , نفس الشيئ بالنسبة للفيروسات فبعد حقن المادة الوراثية داخل الخلية المصابة يقوم الفيروس بدمج مادته الوراثية (ADN) مع المادة الوراثية للخلية المستهدفة ويبدأ بتركيب بروتيناته داخل الخلية وتعبر لا ذات ثم تجزأ الى ببتيدات التي ترتبط مع ال HLAI ويقدم الببتيد المستضدي للمفاويات LT8